السبت، 30 أغسطس 2014

باحث أمريكي: «داعش» تستند إلى أفكار سيد قطب في إعلان الخلافة الإسلامية


باحث أمريكي: «داعش» تستند إلى أفكار سيد قطب في إعلان الخلافة الإسلامية











أرجع فيليب جينكينز، مدير برنامج بايلور للدراسات التاريخية في الدين في ولاية تكساس الأمريكية، إعلان تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، الخلافة الإسلامية إلى أفكار سيد قطب القيادي الإخواني التاريخي.

وأضاف فيليب جينكينز، في مقال له على موقع "ديلي بيست" الأمريكي, أن دولة الخلافة الإسلامية التي تطمح الجماعات المتطرفة لإنشائها اليوم، تحمل دمارها بين ثناياها، وتابع "ذهب العديد من مفكري الجماعات مثل جماعة الإخوان لتعزيز أفكار تعد البنية الأساسية لتنظيمات كداعش والقاعدة"، مشيرا إلى أن أحد أكثر هؤلاء المفكرين تأثيراً، كان العضو السابق في "مكتب الإرشاد" التابع لجماعة الإخوان، سيد قطب.

وقال الباحث الأمريكي إن قطب كانت تسيطر عليه فكرة أن المجتمعات الإسلامية على نفس القدر من السوء الذي عليه الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، معتبرا إياها دولا فاشلة، والحل الوحيد من وجهة نظر قطب لهذه المجتمعات هل قبول الشريعة.

واستطرد فيليب قطب أعتبر المسلمين ليسوا مسلمين حقا أي أنهم غير مؤمنين ومرتدين، وطالب قطب بإعلان خروجهم عن الدين رسميا ووحدهم الناشطين المخلصين للدعوة مسلمين صادقين.

وأشار فيليب إلى أن "حزب التحرير" استند إلى أفكار قطب، إلى جانب تنظيم القاعدة، الذي كان يبث "صوت الخلافة" عبر الإنترنت، والجماعة الإسلامية التي نادت منذ نشأتها بدولة خلافة بديلا عن النظام الدولي، وتابع فيليب "تنفي هذه التنظيمات صفة "المسلم الحق" عن جميع من تعتبرهم أعداءها، بمن في ذلك المسلمين الذين لا يريدون المشاركة في الحروب التي تشنها".



مصادر موضوعي :



http://ift.tt/1wSE0dg

او

http://ift.tt/1n9qWqh



اما في السعودية ومشايخ السعودية ( السلفيين ) , هم ايضا يقولون لنا لا يجوز الخروج على الحاكم ولو ضرب ظهرك وسرق مالك



لكن لما تعلق الامر بمرسي او بصدام حسين القدافي و ببشار الاسد اطلقو فتاوي التكفير والتجيش الاعلامي والديني ضدهم واجازو الخروج عليهم



لان حكام السعودية لا يتفقون سياسيا مع صدام حسين والقدافي وبشار

لدلك يجب تبديلهم ولو تطلب الامر تدميرا كُليََأ لتلك البلدان

ولو تسبب دلك بمقتل الملايين


امة ضحكت من جهلها الأمَمُ





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق