الجمعة، 28 فبراير 2014

التكوين في نظر ايل للموسع....

ايها الاخوة الكرام ممن انتم في طريق الزوال و علي *ابواب التكوين احببت ان ارد و بالمنطق *علي دعاة و منظري *الانباف الذين يباركون التكوبن و كانه *اختراع *او عمل حضاري ثم ان الذين ينظرون له هم *اغلقوا ابواب الغنيمة و عليهم ان يقوموا *بمهمة رد الجميل كي *تبقي *النقابة واقفة لانهم شعروا بهزات عنيفة في عمق بيتهم نظرا لتهميش *الاف من *المدرسين ممن تكونوا و لم يستفيدوا الا من *ترقية تحنيطية *واخرون لم يتكونوا و هم بين رفض و لا نقاش * فيه ويين متردد *لانهم يسمعون رايا ولا ينتبهون للراي الاخر *اذن اخوتي *مع تطور الاحذاث والتي عمقت الفتن اكثر بل *هي حين قررت معالجة اختلالات القانون *زادته اختلالات *عميقة *لا *يتسع الوقت لذكرها * لكن *ما اريد ان اقوله ردا علي دعاة التكوين * *كيف يقنعوننا به اذا كان اخوتنا الذين صدعوا انفسهم ثلاث ستين رغم ذلك لم تشفع لهم ان يدمجوا بل وحدث *نوع من التمييز *العنصري حين ادمج بعض الذين تكونوا *و همش الاخرون ممن تكونوا بعدهم بيوم واحد *اذن هذة النقابة *التي *لم * تستطع *ان تدمجهم رغم اضراب راديكالي قد لا بتكرر ابدا كيف لها ان تدمج من لم يبدا اصلا في عملية *التكوين ؟ ثم يقولون انهم سيدمجون مثل اخوتهم .. اخوتهم الحقيقيون هم الذين تكونوا مثلهم و * و داسهم *الادماج و دمرهم نفسيا * و الادلة موجودة امامنا *من اخوة *لنا * اذن *في هذه الحالة المزرية *الاحسن *ان ترقي او تدمج دون شرط كما *تبناها الاخوة في الكناباست * الذي اصبح *توسعه خقيقة بل *وضربة قوية قد تهز اركان نقابة *المجتمع المنقرض ...و رغم ان كلي الملفين *عند اصحاب *القرار *لكن علمنا بوزن الكناباست *موسع في نظر الوزارة هو الاقرب الي ان نكون اهلا لتبنيه *لكن لا بد علينا ان ندير *وجهنا *لنظرة الانباف * الاهانية لنا في ما يخص التكوين *و *نولي شطر الكناباست *لانه يتبني *قضيتنا دون اهانة .. رفض التكوين هو دعم *لروية الكناباست *بل و تقويتها *اذن *لذغنا كذا مرة و حان الوقت لطلاق غير رجعي *..نحن من تبقي من *دون ادماج *الورقة الرابحة * حري *بنا ان نلعبها مع من دافع * دونما اهانة * قد يقال ان الامر له علاقة بالخدمات الاجتماعية فعلا اخوتي انا من يرفض اهانتي *ويناضل كي انال حقي *بلا مهازل *اجدر ان اعطيه صوتي و مهما يكن فالخدمات هي *ملك *للجميع بغض النظر *عمن *يسيرها.... فلنقل بصوت *مزلزل * لا لتكوين عاري تحتيطي * ونحن من قامت بسواعدنا *المتورمة المدرسة في بلادي..




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق