إن منحة المسؤولية هي الأقرب للتحقيق و لا تحتاج لفتح القانون على عكس الإدماج الذي يحتاج إلى سند قانوني قوي و بالتالي القضية تحتاج إلى ضغط و إضراب قوي و توعية كبيرة و ما يلفت النظر هو مطلب منحة المسؤولية و منحة التمييز العنصري سبحان الله ألا تملون ألا تستحون يا نقابة المدراء لقد تسلقتم على ظهور المعلمين و الأساتدة إلى المراتب14و15 و 17 و خنتم أمانة مطالبهم و رميتم بسنين خبرتهم للمزابل و الله لو كانت في وجوهكم قطرة حياء ما أدرجتم مطلب منحة المسؤولية مع مطالبهم و زيادة على هذا كم واحد منكم مضرب أو حتى رفض نقل قوائم المضربين لمديرية التربية بل العكس أراكم تتلددون بخصم أجور الأساتذة المضربين رغم علمكم أن هذا الإضراب يخدمكم 100/100 و يحقق لكم منحة المسؤولية إنه النفاق و الخداع تبا لما تفعلوه و تبا لكل من إستحمرتموه بجزرة الإدماج
و أعيدها للمرة الألف لا يمكن أن يمثل الأستاد في النقابة إلا أستاذ مثله و نقابتنا هي الكنابست موسع كلها أعضائها أساتدة و سوف يخرجون للتقاعد كأساتذة لا أحد منهم نجده مدير أو مفتش عام أو إستغل النقابة ليشتغل منصب عالي في وزارة التربية على عكس نقابة المدراء كل أعضائها ترقوا للمناصب العليا لا يهمهم إلا مصلحتهم فليضربوا هم على مطلب منحةالمسؤولية ................ أناشد كل معلم و معلمة و كل أستاذ و أستاذة يرفض الخداع و يرفض أن يستعبد و يستحمر و يلدغ من الجحر مرتين أن يلتف حول نقابة الكنابست موسع فهي صوت الأستاد و يناضل من أجل أخيه الأستاد لأننا كلنا في خندق واحد و البداية تكون بإضراب 4 فيفري و أعلموا أنكم مع نقابة الرجال نقابة مخلصة لأعضائها كجسد واحد
و أعيدها للمرة الألف لا يمكن أن يمثل الأستاد في النقابة إلا أستاذ مثله و نقابتنا هي الكنابست موسع كلها أعضائها أساتدة و سوف يخرجون للتقاعد كأساتذة لا أحد منهم نجده مدير أو مفتش عام أو إستغل النقابة ليشتغل منصب عالي في وزارة التربية على عكس نقابة المدراء كل أعضائها ترقوا للمناصب العليا لا يهمهم إلا مصلحتهم فليضربوا هم على مطلب منحةالمسؤولية ................ أناشد كل معلم و معلمة و كل أستاذ و أستاذة يرفض الخداع و يرفض أن يستعبد و يستحمر و يلدغ من الجحر مرتين أن يلتف حول نقابة الكنابست موسع فهي صوت الأستاد و يناضل من أجل أخيه الأستاد لأننا كلنا في خندق واحد و البداية تكون بإضراب 4 فيفري و أعلموا أنكم مع نقابة الرجال نقابة مخلصة لأعضائها كجسد واحد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق