*تحقق حلم الاستاد بفك الاغلال *علي الموسع * والذي *لم يات من فراغ بل بنضال مستميت و تحد رجولي لاصحاب القرار نقابة *الاستاذ *اصبحت منزلا ياوي كل من يومن بانفاس الحرية و معدن الرجال ...فوبيا المدير التي ارقت الكثير من الذين لسبب *او لاخر كانوا تحت اسره و لا يستطيعون *ان يقولوا كلمتهم خوفا من *عقدة الانتقام *هذه العقدة *من اليوم اصبحت من الماضي لان هناك رجالا *واقفين *سيحتمي بهم هذا *الاستاد *الذي *طالما *عاني من *احتفار *بعضهم من الذبن اغوتهم المسوولية فراحوا يبسطون *سطوتهم عليه *دون اي وازع *اخلاقي * ولا حام *يلجا اليه *لان النقابة *لا *تمثله الا في الاضراب..اما *اليوم فلكل ليلاه يداعبها كما يحب وليلانا من صنفنا ونحن منذ اليوم من صنفها.. .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق