ان ماجاء في النشرة الاعلامية هو كذب وبهتان فالوزيرة لم توافق على كل المطالب ولم تعدهم بشئ وانما طالبتهم بان يكون الدخول المدرسي عادي وحذرتهم حتى ان البعض غادر القاعة وسي عمراوي مازال يوهم الغلبة بنشرة كاذبة فلا تنتظروا شيئا منهم لان بدايتهم كذب ونهايتهم اوشكت وستسحقهم بن غبريط لانها ادركت ان القاعدة لم ولن تثق فيهم ولن تستجيب لاي طارئ كما ان الوزيرة ادركت ان سي عمراوي صاحب مصلحة شخصية وهذا اللقاء عقدته الوزيرة وهي من وجهت الدعوة للمثلين كل على انفراد وتمكنت من فهم عقلياتهم واستنتجت بانهم جبناء ومترددين ومنحرفين ولما اتفق عليه في المحاضر غير متمسكين وهكذا عاملتهم كالصبية فسحقا للادماج وللترقية وللمسؤولين والانانيين وعودة كما كنا من قبل معلمين وليس اساتذة فهذه تسمية خاطئة مفرقة والسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق