اهون من ما صارت عليه احوالنا
كان الحق مضمون حيث لا عين رات ولا اذن سمعت بيناتهم ويقسموها اما الان فصار الكل يرى والقليل ينهب على قدر استطاعته والله اعلم
كان الحق مضمون حيث لا عين رات ولا اذن سمعت بيناتهم ويقسموها اما الان فصار الكل يرى والقليل ينهب على قدر استطاعته والله اعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق