السبت، 27 سبتمبر 2014

الفريسة و المفترس

لاول مرة فى تاريخ الدولة الجزائرية المستقلة تصدر قرارات تفرق بين عمال القطاع الواحد فى الصنف الواحد و نفس المسار المهنى و المستوى الدراسى

لاول مرة تصدر قرارات لصالح اناس انانيين ليس لهم بعد النضر و انتهازيين لانهم استغلوا ضروف سياسية و اقليمية

انها و صمة عار فى جبين كل مسؤول اتخد متل هده القرارات و بدلك يكون سبب فى اندتار هده العدالة و اصبحت الاموال تصرف حسب منطق الغاب القوى يأخد الحصة الاكبر

لا ننفى بانه يوجد و طنيين تنبهوا لهده المهزلة و الدليل على دلك التماطل فى تطبييق عملية الادماج

ان النقابات التى تهلل على انه انجاز عضيم لا تعى بانها ضربت التعليم فى الصميم و قتلت حب العمل لدى اغلب الاساتدة لان و بكل بساطة هؤلاء عبارة عن اناس انتهازيين و انانيين

ربى اجيب الخير و ربى يحمى لبلاد من اهل هدا البلاد




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق