الاثنين، 28 أبريل 2014

للتاريخ ، أقولها و أمشي ، هكذا علمتني مدرسة الكنابست

أستاذ ثانوي تعلم النضال في نقابة الرجال العاملين المخلصين، الكنابست ثم الكنابست الموسع و أخيرا ثلاثي الأطوار رغم كيد الكائدين و الخائنين يخاطبكم :



- نحن واجهنا أويحي و عدالة منتصف الليل .



-الحاضر غرس الماضي، والمستقبل جني الحاضر ،والتاريخ سجل الزمن لحياة الشعوب و الأشخاص والأمم.

الخائن و الكاذب هو الذي يخشى من التاريخ.



- من تعلم النضال في نقابة الأساتذة، نقابة الكنابست ،لا يعرف اليأس ، بل يعرف التحدي وفقط.



الكناباست من اقترحت رتبة المكون .ولكن بالمقابل الانباف اقترحت رتبة الامتياز .

الكنابست حققت مطلبها، و الاينباف خاب مسعاها.



- الكنابست أرادت هذه الرتبة ان تكون فقط لاساتذة الثانوي بحكم انهم اصحاب شهادات



-السبب هو أنها حينذاك كانت تمثل أساتذة التعليم الثانوي وفقط ، حيث أن أبو بكر الخالدي رفض حديث الكنابست عن الطورين الاابتدائي و المتوسط ، فقال الصادق الدزيري : واش اقترحت الكنابست ديرولها copier-coller للابتدائي و المتوسط.



-الاينباف اقترحت رتبة الامتياز ، و هو أحسن من المكون ، فلماذا تنازلت و قبلت بما هو أدنى ، ألضعف أم تآمر؟



-الكنابست طالبت بالتعجيل باصدار القانون ، لأنها شمت بل رأت تآمر نقابة المديرين على مكسب الاستاذ المكون ، حيث أنشأت الاينباف خلال 48 ساعة اللجنة الوطنية لمديري الثانويات و النظار للاعتراض على تساوي المدير و الاستاذ في الرتبة.



-الواقع يجيب من يسأل عمن تآمر على الأستاذ ، و من أصر على إرسال زملائكم إلى محتشدات الذل و الهوان ، في تكوين كنتم من أشد المعترضين عليه.







-الاساتذة الرئسيون في الثانوي أغلقت في وجوههم كل ابواب الترقية



كيف ذلك؟ و هم سيصبحون مكونين متساوين في الرتبة مع المديرين الذين تصرالاينباف على حصولهم على منحة تميزهم عن الاستاذ.







تتكلمون عن انتصارات و الاخوة هنا و هناك و هنالك متذمرون ،يائسون .




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق