الاثنين، 28 أبريل 2014

ياله من زمن كثرت فيه التفاهات

أصبح المعلم يجري وراء سراب وهو لا يعلم جرجروه نحو كلمة اسمها الإدماج وترك مهمته النبيلة التي لا تقدر بمال لكن هيهات هيهات أن يكون الكل بهذه الصفات إرجعوا إلى صوابكم وترفعوا ودعواالإدماج لمن اخترعه ليدمج فيه فأنا أراه ناروهي تشتعل في صفوفها فلنخمدها وذلك لن يكون إلا بتوحيد صفوفناوإشعار بعضنا البعض أننا نكمل بعضنا أستاذ الابتدائي يخلص في عمله ليكون جيلا هادئا متزنا وأستاذ المتوسط يتفانى في رفع الهمة والتفاني في العمل أما أستاذ الثانوية فيكمل المشوار ويأخذ بيد التلميذ إلى أبواب الفلاح فدع الإدماج والرزق على الخالق لا على الخلق كفانا مهانة وذل إذا غلى عليك الإدماج فرخصه بتركه.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق