السلام عليكم يا أحلى ناس :dj_17:
عيدكم مبارك وكل عام وأنتم بخير :)
من خلال قرائتي لبعض الردود أصاب أحيانا بداء الأنتروفاليا (لمن لا يعرف هذا الداء فهو داء لم يكتشف بعد :confused:)، لهذا لدي 3 أسئلة أطرحها بالأخص على النساء وعلى بعض "الرجال" أيضا وتخص من يقول أن المرأة العاملة يمكنها أن توفق بين بيتها وعملها :confused: فأردت أن أطرح 3 أسئلة إن إستطاع أحدكم الإجابة عليها بشكل مقنع سأمنح جائزة هوبل للمجيب إجابة صحيحة ومقنعة وإليكم الأسئلة :
1 - لنقل أن البنت كانت في حالة نفسية يرتى عليها وهي قاب قوسين من إنهيار عصبي قد يدفعها للإنتحارعند الساعة 3 زوالا وقت عمل أمها ومن المعلوم أن البنت تحتاج لأمها كي تحكي لها أسرارها يعني في هذه الحالة كيف يمكن للبنت أن تفضفض لأمها وهي في حالة إنهيار هل ستهاتف مدير عمل أمها لتطلب منه أن يدع أمها تعود إلى البيت أم ماذا؟؟؟ أريد أجوبة مقنعة لا الركض وراء السراب.
2 - لنقل أنه أتاني الهبال وأردت أن أرى زوجتي (لا يروح بالكم إلى شيئ اخر) فأنا مثلا عند الساعة الثالثة زوالا جاء في خاطري نشم ريحة زوجتي وأنظر إليها من بعيد فقط وهذا أدنى حق من حقوقي ولنفترض أن الزوجة معلمة وهي انذاك تكون في العمل فهل وجب علي الإتصال بوزارة التربية لكي يدعو زوجتي تعود إلى البيت حتى يتنسى لي أن أراها وأشم رائحتها، يا عالم أردت فقط رؤيتها وشم رحيتها هي زوجتي وأنا توحشتها فما هو الحل؟؟؟ :confused::confused::confused: وبالله عليكم هل يعقل أن يجوز لزملائها في العمل رؤيتها طوال اليوم وأنا الزوج المقهور لا أرى حبي وبونبونتي إلا في المساء؟؟؟ :confused::confused::confused: اي منطق هذا وما هو الحل؟؟؟
3 - بالله عليكم كيف للمرأة تعمل على طاعة أوامر ربها في العمل وتطبيقها حرفيا بينما هي لا تطيع رب رب عملها الذي يأمرها بعدم الإختلاط؟؟؟ :confused::confused::confused: يعني هي تطيع رب عملها لكنها تتهاون في طاعة الرب الذي حلقها وخلق رب عملها وخلق أيضا الأرض التي يعملان عليها :confused::confused::confused:
ملاحظة : الموضوع لا يناقش موضوع عمل المرأة فمن أرادت أن تعمل دون دافع شرعي ودون إحترام الظوابط الشرعية فطريق السد تدي ما ترد لأنني أنا شخصيا كرهت المجادلة في أمور واظحة في القران الكريم والسنة الشريفة.
أنتظر ردودا منطقية بعيدا عن حلبة المصارعة بتغميض العينين لأنني أرى حتى في الظلام والسلام عليكم :dj_17:
عيدكم مبارك وكل عام وأنتم بخير :)
من خلال قرائتي لبعض الردود أصاب أحيانا بداء الأنتروفاليا (لمن لا يعرف هذا الداء فهو داء لم يكتشف بعد :confused:)، لهذا لدي 3 أسئلة أطرحها بالأخص على النساء وعلى بعض "الرجال" أيضا وتخص من يقول أن المرأة العاملة يمكنها أن توفق بين بيتها وعملها :confused: فأردت أن أطرح 3 أسئلة إن إستطاع أحدكم الإجابة عليها بشكل مقنع سأمنح جائزة هوبل للمجيب إجابة صحيحة ومقنعة وإليكم الأسئلة :
1 - لنقل أن البنت كانت في حالة نفسية يرتى عليها وهي قاب قوسين من إنهيار عصبي قد يدفعها للإنتحارعند الساعة 3 زوالا وقت عمل أمها ومن المعلوم أن البنت تحتاج لأمها كي تحكي لها أسرارها يعني في هذه الحالة كيف يمكن للبنت أن تفضفض لأمها وهي في حالة إنهيار هل ستهاتف مدير عمل أمها لتطلب منه أن يدع أمها تعود إلى البيت أم ماذا؟؟؟ أريد أجوبة مقنعة لا الركض وراء السراب.
2 - لنقل أنه أتاني الهبال وأردت أن أرى زوجتي (لا يروح بالكم إلى شيئ اخر) فأنا مثلا عند الساعة الثالثة زوالا جاء في خاطري نشم ريحة زوجتي وأنظر إليها من بعيد فقط وهذا أدنى حق من حقوقي ولنفترض أن الزوجة معلمة وهي انذاك تكون في العمل فهل وجب علي الإتصال بوزارة التربية لكي يدعو زوجتي تعود إلى البيت حتى يتنسى لي أن أراها وأشم رائحتها، يا عالم أردت فقط رؤيتها وشم رحيتها هي زوجتي وأنا توحشتها فما هو الحل؟؟؟ :confused::confused::confused: وبالله عليكم هل يعقل أن يجوز لزملائها في العمل رؤيتها طوال اليوم وأنا الزوج المقهور لا أرى حبي وبونبونتي إلا في المساء؟؟؟ :confused::confused::confused: اي منطق هذا وما هو الحل؟؟؟
3 - بالله عليكم كيف للمرأة تعمل على طاعة أوامر ربها في العمل وتطبيقها حرفيا بينما هي لا تطيع رب رب عملها الذي يأمرها بعدم الإختلاط؟؟؟ :confused::confused::confused: يعني هي تطيع رب عملها لكنها تتهاون في طاعة الرب الذي حلقها وخلق رب عملها وخلق أيضا الأرض التي يعملان عليها :confused::confused::confused:
ملاحظة : الموضوع لا يناقش موضوع عمل المرأة فمن أرادت أن تعمل دون دافع شرعي ودون إحترام الظوابط الشرعية فطريق السد تدي ما ترد لأنني أنا شخصيا كرهت المجادلة في أمور واظحة في القران الكريم والسنة الشريفة.
أنتظر ردودا منطقية بعيدا عن حلبة المصارعة بتغميض العينين لأنني أرى حتى في الظلام والسلام عليكم :dj_17:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق