السبت، 15 نوفمبر 2014

عودة مسلسل حريم السلطان الصفوي وجواريه الخليجيات


عودة مسلسل حريم السلطان الصفوي وجواريه الخليجيات



لجعفري: السعودية ستفتح سفارة في العراق







سعود الفيصل و إبراهيم الجعفري





قال وزير الخارجية إبراهيم الجعفري أن "السعودية أبلغتنا عزمها فتح سفارتها في بغداد"، مشيراً الى أن "مؤتمري جدة تجاوبوا بشكل ممتاز مع قضايا العراق في ما يتعلق بمكافحة الإرهاب وإقامة العلاقات".



وذكر بيان لمكتبه "كانت لنا فرصة أن ننقل حقيقة ما يجري في العراق، وأن المسموعات والانعكاسات الإعلامية بأن داعش هي حركة مقاومة تـعبر عن رأي السنـة فقد تم إيضاح الحقائق لهم، وتزييف هذه الادعائات الإعلامية، وأن داعش استهدف ثلاث محافظات أساسية في العراق، وهي محافظات سنـية (الموصل، والأنبار، وصلاح الدين)، علاوة على المتضررين النازحين سواء أكان نزوحهم من محافظة إلى أخرى، أم نزوحاً داخلياً كما في ديالى".



وأشار الى أنه "جرى توضيح هذه الحقائق بالأرقام، وكان الإخوة جميعاً متفاعلين وإيجابيين، وخرجنا بنتائج -كانت بالنسبة لي- حققنا فيها هدفاً أساسياً فالدول أشادت بموقف العراق، وباركت للحكومة، وعزمت على فتح سفاراتها، وكانت في مقدمتها المملكة العربية السعودية، فقد أخبرني وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل في لقاء خاص بيني وبينه، ثم أعادها أمام كل الوزراء بأنهم سيفتحون سفارتهم في بغداد، ولا يوجد لديهم أي تردد في فتح السفارة، وكذلك بقية الدول العربية التي ليس لديها سفارات".



وكان قد عقد أمس في مدينة جدة في السعودية مؤتمر لمكافحة الارهاب، بمشاركة دول عربية متمثـلة بالمملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، وقطر، وسلطنة عمان، ومصر، والأردن، ولبنان و العراق، بالإضافة الى تركيا والولايات المتحدة، للوصول الى رؤية مشتركة من أجل وقف زحف تنظيم داعش والقضاء عليه



الجعفري بعد المشاركة في مؤتمر جدة: السعودية ستفتح سفارتها في بغداد



2014/9/12 11:48:54 AM

بغداد/ واي نيوز

قال وزير الخارجية ابراهيم الجعفري ان "السعودية ابلغتنا عزمها فتح سفارتها في بغداد"، مشيرا الى ان "مؤتمري جدة تجاوبوا بشكل ممتاز مع قضايا العراق في ما يتعلق بمكافحة الارهاب واقامة العلاقات".

وذكر بيان صادر عن مكتب وزير الخارجية، "شارَك إبراهيم الجعفريّ وزير الخارجيّة العراقيّ في مُؤتمَر جدّة لبحث سُبُل مكافحة الإرهاب؛ تلبية لدعوة وزير الخارجيّة السعوديِّ سعود الفيصل"، مضيفا أن المؤتمر شهد مشاركة "العراق، ودول مجلس التعاون الخليجيِّ مُتمثـِّلةً بالمملكة العربيّة السعوديّة، ودولة الإمارات العربيّة المُتحِدة، والبحرين، وقطر، وسلطنة عُمان، ومصر، والأردن، ولبنان، وتركيا، والولايات المتحدة الأمريكيّة".

وأضاف البيان انه وعلى هامش المُؤتمَر اجتمع الجعفريّ مع نظيره الفيصل، ووزير الخارجيّة التركيِّ مولود جاويش أوغلو.

وقال الجعفري في تصريحات نقلها البيان، إن مؤتمر جدة "كان على درجة عالية من الأهميّة، وكانت لنا فرصة أن ننقل حقيقة ما يجري في العراق، وأنَّ المسموعات والانعكاسات الإعلاميّة بأنَّ داعش هي حركة مُقاوَمة تـُعبِّر عن رأي السُنـّة فقد تمَّ إيضاح الحقائق لهم، وزيف هذه الادّعائات الإعلاميّة، وأنَّ داعش استهدف ثلاث محافظات أساسيّة في العراق، وهي محافظات سُنـّية [الموصل، والأنبار، وصلاح الدين]، علاوة على المُتضرِّرين النازحين سواء أكان نزوحهم من محافظة إلى أخرى، أم نزوحاً داخليّاً كما في ديالى".

وأشار الى انه "جرى توضيح هذه الحقائق بالأرقام، وكان الإخوة جميعاً مُتفاعِلين وإيجابيّين، وخرجنا بنتائج -كانت بالنسبة لي- حققنا فيها هدفاً أساسيّاً فالدول أشادت بموقف العراق، وباركت للحكومة، وعزمت على فتح سفاراتها، وكانت في مُقدِّمتها المملكة العربيّة السعوديّة، فقد أخبرني وزير الخارجيّة الأمير سعود الفيصل في لقاء خاصّ بيني وبينه، ثم أعادها أمام كلِّ الوزراء بأنهم سيفتحون سفارتهم في بغداد، ولا يُوجَد لديهم أيُّ تردُّد في فتح السفارة، وكذلك بقيّة الدول العربيّة التي ليس لديها سفارات".

وتابع وزير الخارجية "في هذا اللقاء وجَّهنا رسالة صريحة ومُباشِرة، وقلنا لهم باننا جئناكم بقلب مفتوح، وعقل مفتوح، ونـُريد من هذا الاجتماع أن يفهم بأنَّ خطر داعش مُمتدّ، وليس في العراق فقط إنما يُهدِّد المنطقة برُمّتها، وسبق أن قـُلنا في عام 2004 بان الإرهاب لا دين له، ولا مذهب له، ولا وطن له".

وقال ان "التداعيات اليوم أثبتت صحة هذا بعد مرور عشر سنوات، وقد كانوا مُتفاعِلين معنا، ونحن قلنا لهم بصراحة لقد أقدمنا على تشكيل حكومة راعت خصوصيّات الشعب العراقيِّ، وفيها كلُّ التنوُّعات، والديانات، والمذاهب، والقوميّات، والاتجاهات السياسيّة المُختلِفة، كما أخبرناهم بأننا جادّون بفتح صفحة جديدة مع كلِّ الأطراف، واستيعاب المشاكل الموجودة كافة بروح جديدة، وترك الماضي للماضي".

وتابع الجعفري "اما بالنسبة إلى العلاقات العراقيّة الجديدة مع دول المنطقة خصوصاً الدول المعنيّة التي كانت في المُؤتمَر أبلغناهم بأننا جادّون في فتح صفحة جديدة من علاقات تسودها المصالح المُشترَكة، وتجتمع، وتـُدافِع في المخاطر المُشترَكة التي تـُواجـِهها".

ولفت الى انه "مما خرجنا به، هو إنه يجب أن يخرج هذا الاجتماع بموقف مُوحَّد من داعش، وأنه خطر ليس في العراق فقط، نعم، هو أوغل في خطورته بالعراق، لكنه خطر على المنطقة كلها".

واستطرد وزير الخارجية ابراهيم الجعفري بالقول "أبلغنا هذه الرسائل، وكان تجاوبهم مُمتازاً، ومُتميِّزاً، أشكر لهم هذا التجاوب، وكلُّ الأطراف التي كانت حاضرة، العربية وغير العربية كان موقفها مُوحَّداً، وخرجت بورقة اتفق عليها الجميع

الجعفري: ملك السعودية شجب داعش واكد على التعاون المشترك ضد هذا التنظيم



الخميس, 13 تشرين2/نوفمبر 2014 09:14 ي ع

تقييم المستخدم: / 1

ضعيفجيد شفق نيوز/ قال وزير الخارجيّة العراقيّةإبراهيم الجعفريّ، ان ملك السعودية عبدالله بن عبدالعزيز دعا الى ضرورة التعاون المشترك بين بلده والعراق للتصدي لتنظيم داعش الارهابي والقضاء عليه.

جاء ذلك خلال زيارة قام بها رئيس الجمهوريّة فؤاد معصوم إلى السعوديّة على رأس وفد وزاريّ ضمَّ الدكتور إبراهيم الجعفريّ وزير الخارجيّة العراقيّة ووزراء آخرين بدعوة من المملكة العربيّة السعوديّة.

وقال الجعفريّ إنَّ "الغرض من هذه الزيارة هو إرجاع العلاقة إلى سابق عهدها، بما يتماشى ومصالح الشعبين العراقيِّ والسعوديّ، فهناك مصالح استراتيجيّة مُهـِمّة بيننا، وهناك خطر استراتيجيّ ارتقى إلى مُستوى الاستراتيجيّات هو خطر الإرهاب، وداعش بالذات الذي يُهدِّد العراق، ويُهدِّد سورية، ويُهدِّد السعوديّة، وكلَّ دول المنطقة، فكلُّ شيء يستدعي لأن نـُعيد العلاقة بأقوى ما يكون عليه".

وأثنى على الموقف السعوديِّ إزاء حرب العراق ضدَّ داعش ، قائلاً: "أبدى الطرف السعوديّ تفهُّماً مُمتازاً، وموقفاً صريحاً وواضحاً على لسان جلالة الملك بشجب داعش، وأكّد على التعاون ضدَّ هذا الخطر المُشترَك، وهو الإرهاب الدوليّ".













السياسية

الخميس 13 نوفمبر 2014 | 11:00 صباحاً

| عدد القراءات : 16

الجعفري من السعودية: الغرض من هذه الزيارة هو إرجاع العلاقة إلى سابق عهدها





بغداد/.. أكد وزير الخارجيّة العراقيّة الدكتور إبراهيم الجعفريّ، الخميس، أنَّ أولويّات إستراتيجية الدبلوماسيّة العراقيّة هي إعادة العلاقات العراقيّة-العربيّة إلى سابق عهدها، داعياً إلى ضرورة تكاثف الجهود، والتعاون للقضاء على الإرهاب الذي يُشكـِّل اليوم خطراً استراتيجيّاً يُهدِّد دول المنطقة كافة.

وقال الجعفري في بيان أورده مكتبه الإعلامي تلقت" عين العراق نيوز" نسخة منه، إنَّ "الغرض من زيارة الوفد العراقي إلى السعودية هو إرجاع العلاقة إلى سابق عهدها، بما يتماشى مع مصالح الشعبين العراقيِّ والسعوديّ، فهناك مصالح إستراتيجية مُهـِمّة".

وأضاف أن "هناك خطر استراتيجيّ ارتقى إلى مُستوى الاستراتيجيّات هو خطر الإرهاب، وداعش بالذات الذي يُهدِّد العراق، ويُهدِّد سوريا، ويُهدِّد السعوديّة، وكلَّ دول المنطقة، فكلُّ شيء يستدعي لأن نـُعيد العلاقة بأقوى ما يكون عليه.

وأوضح الجعفري إن "الجانب السعوديّ أبدى تفهُّماً مُمتازاً، وموقفاً صريحاً وواضحاً على لسان جلالة الملك بشجب داعش، وأكّد على التعاون ضدَّ هذا الخطر المُشترَك، وهو الإرهاب الدوليّ". انتهى




























ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق