لا يختلف اثنان ان كل الناس قد يتفقون في امور ما كما انهم يختلفون في اخري رغم ذلك فالعاقل هو الذي يحتوم هذا الاختلاف الذي قد يولد من رحمه الاتفاق و حين يلتقوا في مفترق الطرق الواعون بامورهم تجدهم رغم تباعد افكارهم ينادون بالتوحد و الاستماع الي بعضهم البعض حتي انهم قد يكونون مضطرين لدعوة الاخرين للتوسط لطي الاختلاف و وصع ميثاق للاتفاق دون المساس بكرامة الاخر لكن الذي اره في هذا المنتذي و في ما يخص همومنا المداسة نري معارك ضارية بين الطرفين كل واحد يدلي بدلوه و يدافع عن فكره هذا مقبول انا مثلا اقولها صراحة اني ضد نهج نقابتي الانبياف في تبني قضايانا و انا هنا لنقدها نقدا لاذعا ربما قد ينفع اكني رغم دلك مارلت من اهلها رغم اني لا اعطي لها الان اية اهمية كونها لم تحترمني و جعلت الاخرين يصحكون علي لكني ساظل اناضل كي ترجع الي رسدها الذي يريده كل من هو منها لكن يجب ان لا يصل الامر الي دكر كلام ساقط يجمع الكل تحت الهوان النقد لابد منه اسلوب خضاري ارفعه فوق طهري و امشي به كما البعير لانه حق كل واحد كما هو حقي لكن الذي حز في قلبي متذ بضعة ايام ان بعض الذين ينقدون النقابات رغم ان هذا من خقهم اخترعوا مصطلحا قبيحا لا يليق بمن هو مربي احيال ان ينزل هكذا منازل طبعا الذي ننقدهم ليسوا جميعهم اهلا لهذا النقد فالنقد عادة ما يوجه للمسوول عن من تراه ساهم في نكبتك اما ان تحمع الكل في كيس واحد و ترمي بهم الي اسفل سافلين هدا هو العهر النقدي في رايي طبعا فكلمة استحمار التي اصبخت تتجول في هذا المنتذي دون فرملة فهي كلمة سوقية و اذلال للجميع اذا كنت اخالفك الراي هذا بعني اني من صنف حمار بيس المنطق الذي ركبه ختي بعض الذين كانوا جبالا في اعيني اني اري ان لغة الاستحمار هتة ستقنبل هذا المنتذي و قد يصبح منتذي اشباح بعد هجرة غير معلنة من قبل من لا يقبل ان يهان بهدة الكلمة ختي و لو لم يكن هو المقصود انا اعرف اني لست مقصودا بها لان مروجي الاستحمار يعرفون مواقفي لكن هي لغة تحعلك تندم ا نك تقاسم بيتك مع بيوت تسمع من خلال جدرانها كلاما لا يقوله حتي الاطفال من صنف رواد الشوارع البيت بيتنا جميعا فان لا نخترم فيه نحن مجبورون ان نهجر البيت و نتركه يعبث فيه كما يعبث المنخرفون بالبيوت قيد الانجاز.... البيت اقصد به المنتذي... تقبلوا تحياتي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق